قال تعالى
"إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُون َرَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوايَعْمَلُونَ"
[السجدة، الآيات: 15-17]
صـــــــــــلاة الليــــــــــل
لها شأن عظيم في تثبيت الإيمان والإعانة على جليل الأعمال , وما فيه صلاح الأحوال والمآل
قال تعالى
يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا إلى قوله
إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًاإِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا
[المزمل،الآيات: 1-6]
ثبت في صحيح مسلم
عن النبي صلى الله عليه وسلم انه , قال
أفضل الصلاة بعد المكتوبة - يعني الفريضة - صلاة الليل
وفي حديث عمرو بن عبسة قال صلى الله عليه وسلم
أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر ,فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن
ولأبي داود عنه - رضي الله عنه -
قال : أي الليل أسمع - يعني أحرى بإجابة الدعاء - قال , صلى الله عليه وسلم :
جوف الليل الآخر فصل ما شئت , فإن الصلاة فيه مشهودة مكتوبة
وفي الصحيحين عن أبي هريرة - رضي الله عنه -
أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , قال :
ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا , حين يبقى ثلث الليل الآخر .
فيقول : من يدعوني فأستجيب له؟ !
من يسألني فأعطيه ؟ !
من يستغفرني فأغفر له ؟ !
وفي صحيح مسلم , عن جابر - رضي الله عنه -
أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , قال
من الليل ساعة لايوافقها عبد مسلم يسأل الله خيرا
إلا أعطاه إياه,وهي كل ليلة
وفي صحيح البخاري عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه -
عن النبي , صلى الله عليه وسلم ,
قال : من تعار من الليل - يعني استيقظ يلهج بذكر الله -
فقال : لا إله إلا الله , وحده لا شريك له , له الملك , وله الحمد ,
وهو على كل شيء قدير . الحمد لله , وسبحان الله ,
ولا إله إلا الله , والله أكبر , ولا حول ولا قوة إلا بالله
ثم قال : اللهم ! اغفر لي , أودعا , استجيب له
فإن توضأ وصلى قبلت صلاته
أخرج الإمام أحمد وغيره
"إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُون َرَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوايَعْمَلُونَ"
[السجدة، الآيات: 15-17]
صـــــــــــلاة الليــــــــــل
لها شأن عظيم في تثبيت الإيمان والإعانة على جليل الأعمال , وما فيه صلاح الأحوال والمآل
قال تعالى
يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا إلى قوله
إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًاإِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا
[المزمل،الآيات: 1-6]
ثبت في صحيح مسلم
عن النبي صلى الله عليه وسلم انه , قال
أفضل الصلاة بعد المكتوبة - يعني الفريضة - صلاة الليل
وفي حديث عمرو بن عبسة قال صلى الله عليه وسلم
أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر ,فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن
ولأبي داود عنه - رضي الله عنه -
قال : أي الليل أسمع - يعني أحرى بإجابة الدعاء - قال , صلى الله عليه وسلم :
جوف الليل الآخر فصل ما شئت , فإن الصلاة فيه مشهودة مكتوبة
وفي الصحيحين عن أبي هريرة - رضي الله عنه -
أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , قال :
ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا , حين يبقى ثلث الليل الآخر .
فيقول : من يدعوني فأستجيب له؟ !
من يسألني فأعطيه ؟ !
من يستغفرني فأغفر له ؟ !
وفي صحيح مسلم , عن جابر - رضي الله عنه -
أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , قال
من الليل ساعة لايوافقها عبد مسلم يسأل الله خيرا
إلا أعطاه إياه,وهي كل ليلة
وفي صحيح البخاري عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه -
عن النبي , صلى الله عليه وسلم ,
قال : من تعار من الليل - يعني استيقظ يلهج بذكر الله -
فقال : لا إله إلا الله , وحده لا شريك له , له الملك , وله الحمد ,
وهو على كل شيء قدير . الحمد لله , وسبحان الله ,
ولا إله إلا الله , والله أكبر , ولا حول ولا قوة إلا بالله
ثم قال : اللهم ! اغفر لي , أودعا , استجيب له
فإن توضأ وصلى قبلت صلاته
أخرج الإمام أحمد وغيره